الثلاثاء، ٣ أبريل ٢٠٠٧

برفان حريمى


لو سمحت هوا محطة المترو منين ؟ انا رايح المترو تعالي معايا ..... من هنا بدات الحكاية لما كان يوسف رايح لمحطة المترو في طريقه للمطعم الي شغال فيه كاشير كانت الساعه حوالي 11 باليل لانه بيشتغل شفت اليل .. الطريق من البيت للمترو بطبيعتة هادى ومظلم جدا خصوصا باليل.. يوسف خد باله من جمالها قبل متكلمه لكن هوا من طبعه انه ميكلمش أي بنت الا ازا كان واسق علي الاقل بنسبة%90 انها مش هتكسفه ... وفجاه سمعها بتساله علي طريق المترو ودى كانت فرصته الي استخدمها صح فبدل ميدلها علي الطرق ويسبها لكن ليه يموت الزمار.. فكرة انه يوصلها للمترو هتديلوا فرصة يفتح حوار عشان طبعا في الاخر يديها رقم الموبيل وحريمه يزيدوا واحدة ... لكنه معزور شاب في العشرينات جسمه فاير ومفيش جواز في البلد ده حتي لسه مخلصش الجامعة ودى مشكلة جيل لكن يوسف بالاخص اعتقد دايما انه عنده ولع خاص بالجنس الطيف يمكن بسبب طبيعته الحساسه الي تشبه كتير طبيعة البنات وليه لا ده متربي وسط اربع اخوات بنات وامهم وكان ليه كرامات مبكرة لما كان في ابتدائي وكل اصحابه بنات وياما اضرب بسببهم لكنه محرمش ابدا.. يوسف تربيه بيتى مخرجش للحياه غير قريب لكن كان العالم بالنسبة له بيشوفوا من خلال التليفزيون الي مبيتقفلش 24 ساعة حفظ جميع الافلام والمسلسلات العربي والاجنبى وطبعا المحور الاساسى الى بيدور حواليه الفليم او المسلسل هوا الحب وعلى الرغم من كده عمره محس بالمشاعر الي بتوصفها الافلام من سهر اليالي بيفكر في محبوبته ويعض يعيط ويقف سرحان فى البلكونه كل ده محصلوش الموضوع في منتها البساطه انه لما كان لسه عيل كان بيحس انه متفاهم اكتر مع البنات وما دخل في مرحلة المراهقة كانت الغريزة هى الدافع الرئيسى وراء علاقاته الى مبتخلص وديما كان بيسال نفسه هوا الحب الى فى الافلام ده حقيقه ولا مجرد تسليه وكان بينتهى بيه التفكير انه حقيقه لكنه لسه مصدفوش وده منطقي مهوا لازم يكون فيه مصداقيه للمصدر الاساسى لثقافتة وخبرته في الحياة.. لكن ليه لسه مقابلش الحب !! ده سؤال وجيه اجابتة ان اى شاب ليه مواصفات خاصه في حبيبته اولها المواصفات الجسديه والي بيكون النموزج بتعها هوا اول انثى تحركت مشاعره الجنسيه تجاهها وهوا لسه ابن 15/16 سنه ودى كانت بالنسبه ليوسف جارتهم بنت ال 27 سنه الى كانت مصحبه امه ودايما عندهم في الشقه .. كل ده جميل.. طب ايه اله منعه انه يختار بنت ليها نفس المواصفات الجسديه وبعدين مع الوقت يعرف شخصيتها وطريقة تفكرها وده هوا الاهم فى وجهة نظر يوسف لكنه برضه ملوش قيمة من غير الحجات التانية المشكله مع يوسف ان طبيعته الحساسة كانت دايما بتخليه ميحولش يتعرف علي أي بنت الا ازا كان متاكد انها مش هتهين كرمته زي مهوا معهود فى المجتمع المصري وده معناه انه مكنش بيشوف بنت فتعجبه ويحاول يتعرف عليها لا كان بيستني الفرصه الى تمكنه من التعرف على البنت بدون ميعرض نفسه للاحراج يعني زي متيجى وحظة ان ولا بنت من الى عرفهم كانت عجباه لكن كان بيقول اهو احسن من مفيش لحد مقابل البنت دى.... مشى يوسف مع نورا كان اسمها نورا وابتدوا يتعرفوا على بعض اول حاجه لحظها انها مش زى معظم بنات مصر معقدة وتقعد بقى تسوق الدلال وتتكلم بحساب وتتصرف بحساب بالعكس كانت جريئه جريئه جدا كانت جيا من المنصوره للقاهرة لاختها الى ساكنه فى نفس عمارة يوسف لكن مدخل تانى لوحدها!!!!!!!! ومن شكل لبسها عرف انها تقريبا من نفس المستوى الاجتماعى اصغر منه بسنه ومخلصه دبلوم وبعد متكلموا شويه طلب منها انه عايز يكلمها تاني واداها رقمه ونزلت محطتها وقعد هوا يفكر في المترو يفكر فى الحوار الى حصل ويقول لنفسه.. هه مخلصه دبلوم يادى الحظ المهبب هوا انا مفيش مره اعرف واحدة تكون لسه بتدرس زيى كل الى اعرفهم يبقوا قاعدين مستنيين الجواز... رغم موضوع الدبلوم ده كان سعيد جدا انه اخيرا قابل فتاة احلامه... وقعد يكلم نفسه ويقول لكن ايه الفيده لسه طالب بشتغل صحيح لكن اسمى طالب ومفيش فلوس اتجوز وطبعا نورا هتكون زى كل البنات الى عرفتهم المهم عندها الجواز وهتمشى معايا شويه وتقعد تتحايل عليا اخطبها ولما متلقيش مني رجا تسبنى زى الى قبلها البنات معزورين مفيش جواز فى البلد والعوانس اعدادهم بيكتر وبعدين ايه الفايده ان وحدة تعلق نفسها بيا ادام انا مش قادر اتجوزها هما معزورين وانا برضه معزور اعمل ايه؟ ... في النهايه قرر يوسف انه فى المقاباه الجايه هيصرحها انه مش بتاع جواز عشان ميجرحهاش زي الي قبلها وبالفعل قلها كده ودى كانت اول مره يعمل فيها كده!!!!! وكان مستنى منها طبعا انها تسيبوا وتمشي وميشفهاش تاني لكنه فوجئ انها قالتله "انت كبرت فى نظرى"وبقى العب على المكشوف من ساعتها عرف عنها كل حاجه وهيا كمان من خلال مقابلتهم المتكرره قربوا من بعض قوي لدرجة انها كانت بتحكيلوا ادق تفاصيل حياتها الشخصية عرف منها علي سبيل المثال ان ولدتها توفت بسبب ان والدها كان بيخونها وان والدها راجل بتاع نسوان ... مكنتش بتحاول تجمل نفسها زي غيرها من البنات الي عرفهم يوسف كانت علي طبيعتها لانها عرفت من الاول ان خلاص يوسف مش بتاع جواز كانت بتتكلم معاه زي ميكون واحدة صحبتها فيما عدا طبعا موضوع المداعبات والقبلات الي اخره...كان يوسف مستمتع بالعلاقه الجسديه الغير كامله الى بينهم الا انه اول مره يحس بالمتعه بالكلام مع بنت ومنقشتها فى المواضيع المختلفة كانت بالبلدى جمغها عاليه وحس يوسف للمرة الاولى ان دى الانسانه الى ممكن تسعده مش بس فى السرير لان المتعة دى وان طالت الا انها تظل قصيرة المهم الشخصيه والعقل الى يفهمك.........في مره وهما قعدين فى جنينة الحيوانات وطبعا بتوع الورد عمالين يرموا جتتهم علي الحبيبة يوسف عشان يريح جماغه اشترى لنورا وردة وشمها وقالها بصى ريحتها حلوة قوى ضحكت نورا وقالتلة "ده برفان رشينوا عليها يايوسف وبعد خمس دقايق هيروح"يوسف بلم وانتابه حاله من الاعجاب والزهول في نفس الوقت خصوصا لما ابتدت الريحة تروح من الوردة شوية شوية وقال في نفسه... وانت الى فاكر نفسك مقطع السمكه وديلها البت طلعت مكحرته اكتر منك يارميوو يا ترى كام واحد جبلها ورد... وبعد ما فاق من الدهشه الى هوا فيها بصلها وضحك قوي بصتله وقالت زي متكون عرفه هوا بيفكر فى ايه "خبره صح".. في مرة تانية كان معاها وكانت نورا شايله تليفون اختها الارمله الي عيشا لوحدها واثناء مهوا قاعد معاها اتنين رجاله اصحاب اختها اتصلوا على الموبيل ونورا ردت عليهم وقعدوا يهزروا معاها وقال يوسف في نفسه الظاهر عليهم عائلة محافظه..... في مرة تانية سالها احنا اول مشفنا بعض لما سالتينى عن طريق المترو كنتى فعلا مش عارفاه ولا كان جر كلام ضحكت وقالتله اصل بصراحه يايوسف الطريق كان فاضى وضلمه وانا شفتك حجم جسمك خضنى وبرضه كنت خايفه امشى لحد تانى يدايئنى فقلت لنفسى يابت خديه فى صفك اهو تتقى شره ويحميكى من اى حد تانى ضحك يوسف وقال وانا الى كنت فاكر انى جمالى هوا الى سحرك سخسخت على روحها من الضحك وقعدت تقول لا والله الموضوع مش كده بس وساعتها علي الرغم ان يوسف كان بيضحك خاف من حدة زكائها........... كانت بتكلم اصحبها الشباب من موبيل يوسف كان وضع غريب شعر يوسف بالغيرة الشديده لانه فى الاول والاخر شاب شرقى لكنه لما قعد مع نفسه قال...مالك غيران ليه انت عايز منها ايه متسيبها يمكن تلاقي شاب يكون جاهز ويتجوزها هوا انت لابترحم ولاتسيب رحمة ربنا تنزل.... وفي يوم قالتله ان في راجل فوق الثلاثين في المنصوره وانها بتحبه وانه اتقدملها لكن ابوها واخوها رفضوه لانه معروف عنه انه بيشرب مخدرات لكن لسه فيه كلام فى الموضوع خصوصا وانه جاهز من مجميعه وقالت انه ال ايه شبه احمد عز بتاع السيما.. ولما سالها يوسف ادام هوا شبه احمد عز وانتى بتحبيه ليه بتعملي علاقه معايا قالتله"انا لما هحط دبلة واحد في ايدى هحترم الدبلة دى ومش هعرف عليه اى راجل تانى لكن انا بعمل علاقه معاك عشان متعتي وابقى عملت كل الى فى نفسى ومبقاش حرمت نفسى من حاجه قبل مدخل قفص الزوجية"وقع كلام نورا على سمع يوسف كالصاعقه على الرغم انه بيعمل زيها وهوا كمان بيمتع نفسه ومبيحرمش روحه من حاجه الا ان الشاب الشرقى مهما كان متفتح الا انه هيفضل فى الاخر سى السيد الانانى مهما حاول يغير ده .... المشكلة ان خلال ده كله كانت فية فكرة مسيطرة علي عقل يوسف انه يتقدم ويخطب نورا ويبقي يحلها ربنا لما يخلص الجامعه المهم انه ياخد اى خطوه بس نورا متضعش منه لانه ممكن ميقابلش الاحساس ده مرة تانى ويبقى كتب على نفسة الشقاء خصوصا لو ربنا وقعه فى واحده بنت حلال قرفته فى عشته ويعض بقه يلوم نفسه ويقول ياريت الى جرا ماكان الا ان الوقت كان فات على موضوع انه يتقدم لها اشباح اصحبها الى كانت بتكلمهم قدامه وحكايتها معاهم واحمد عز الى مستنى فى المنصورة هتفضل تطرده طول عمره لو اتجوزها يمكن لو مكنش عرف عنها كل ده كان بقى احسن لكن تروح فين الشمس من على قفا الفلاح واصبح يوسف بين نارين ودار الحوار ده بينه وبين نفسه.... يعنى الراجل الشرقى خسران خسران لو اتجوز البنت المتحرره الخبره هتسعده صحيح لكنه هيعيش خايف طول عمره ولو اتجوز المعقده الى اهلها قفلين عليها هيبقي مطمن لكن عمره مهيشوف لحظة سعادة معاها.... اخيرا قرر يوسف انه ميقدرش يتجوز نورا بعد الى عرفه عنها.. وفي يوم نورا قالتله ان انا مسافره بكره وان لو موضوع الراجل الى متقدملها فى البلد ده مشى ده هيكون اخر لقاء بينهم اما لو اتفشكل هتستمر علاقتهم لحد ميجى ابن الحلال الى هتحترم الدبلة بتعته ...... يوسف راح يوصلها موقف عبود عشان تركب للمنصوره اول حاجة لحظها انها لبسه الطرحة ودى كانت تاني مرة يشوفها محجبة بعد اول مرة لما كانت لسة جية لاختها من البلد!!!!!! لكن قبل متمشى قعدوا مع بعض ساعات طويلة حاولوا فيها انهم يشبعوا من بعض بكل السبل الممكنة لانها ممكن تكون اخر مرة ولما الوقت اتاخر وكانوا فى طريقهم للموقف كانوا مبتكلموش بيبصوا لبعض بس يوسف كان عمال يدقق فى ملمحها عشان مينسهاش وكان بيشم ريحة جسمها المخطلطه مع ريحة البرفان .... ودعوا بعض وسافرت نورا ورجع يوسف وهوا حزين وبيفكر الا انه كان مبسوط من نفسه انه قدر يسيطر علي مشاعره بانه ميتقدملهاش وظن يوسف انه هينساها زي الى قبلها مرت ايام ويوسف قايم نايم بيحلم بنورا ومستنى التليفون يرن لكن التليفون مرنش ويوسف من جواه حزين لفرقها لكن عادى يعنى بيروح الجامعه وبيرجع يروح الشغل مالحزن شئ عادى بالنسبه له وتعود عليه وقعد يقول لنفسه يعني هيا جات على دى ارميها على الكوم الكبير منا حياتى مليانه مشاكل واحزان ميعلم بيها الا ربنا وال على راى المثل ضربوا الاعور على عينه قال مهى خربانه خربانه.. مرت اسابيع وشهور والتليفون مرنش ومفيش اخبار عن نورا على الرغم من انهم اتفقوا ان يوسف ميتصلش بيها فى المنصورة الا انة مقدرش يستحمل شوقه ليها واتصل بيها اكتر من مره وحد تانى يرد وبردة مفيش فايده ........ لحد ما في يوم خرج يوسف من باب الشقه بالصدفه وشاف عامل النظافة بتاع المنطقة بيطلب الشهريه من نورا في الاول مصدقش نفسه وفجاه دخلت نورا ومصدقش يوسف عينه فضل واقف مستنى لما تطلع تانى لان عامل النظافه كان لسه مخدش الفلوس فضلت جوا الشقة كتير على امل انه يزهق ويمشى لكنه وقف عشان يشوف الانسانه الى مشتقلها فى الشقة الى جنبه ومش هاين عليها تتصل بيه وبالفعل طلعت لان الراجل بتاع النظافه زهق من الوقفه وقعد يخبط على الباب واتاكد يوسف وبص فى عينيها واستنى انها تبصله وبمجرد مجت عينيها فى عينه مشى وهوا واخد قرار انه ميتصلش بيها تاني......... وقال يوسف فى نفسه متظلمهاش يمكن تكون اتخطبت وهيا دلوقتى بتحترم دبلة خطيبها والى مرضهوش لنفسى مرضهوش على حد الا انه كانت صعبانه عليه نفسه انه قد ايه هوا مشتاق لكلمه منها وهيا قلبها طوعها تكون جنبى ومتتصلش لكن عادى كله عادى هوا ده الى الحياة معودانى عليه......... عرف يوسف بنات كتير بعد نوره وساب بنات وكان بينسى حتى اسمهم ايه لكنه عمره منسى نورا كانت دايما هيا الى بتجيلوا فى احلامه......وبع سنة فى يوم والساعة3 بعد نص اليل ويوسف قاعد في مكانه على الكاشير جه شاب وطلب اوردر عادي يعنى لكن بالنسبه ليوسف كان مش عادى يوسف ولاول مره شم ريحة البرفان الى كانت نورا بتحطه مقدرش يمنع نفسه انه يسال الشاب ده عن اسم البرفان ولما قاله عليه يوسف قاله بس مش ده حريمي رد عليه الزبون وهوا بيضحك هوا فيه منه حريمى ورجالى بس الحريمى رحته اقوى وانا بستعمله علي طول وناس كتير كده وبعدين ياعم هوا بقى فيه فرق دلوقتى...... ابتسم يوسف وكانت اول حاجه عملها بعد ما مشى الزبون انه سال صاحبه الى شغال فى محل عطور جنبه عن البرفان ده وصاحبه اكدله كلام الزبون وان البرفان يمشى حريمى ورجالى وفعلا اشترى يوسف البرفان وكان كل ميخلص يشترى واحد تانى كان البرفان بيفكره بنورا لكنه اعتقد دايما ان اخطلاط البرفان مع ريحة جسمها كان اجمل بكتير كان اجمل ريحة شمها او ممكن يشمها يوم في حياته.... وبعد فترة توقف يوسف عن شراء البرفان طبعا لان الميزانية مش مستحمله الا انه وحتى بعد مرور ثلاث سنوات كل ميشم ريحة البرفان على اى حد يفتكر نورا ويفضل يسال نفسه هل حكايتى مع نورا كانت من حكايات الحب الى كنت وما زلت بشوفها في السنيما هل انا صدفت الحب فعلا هل انا خدت القرار الصحيح بعدم ارتباطي بيها هل انا ضيعت الحب وسبته يهرب من ايدى وضيعت فرصتى فى السعادة... لكنه كان واثق من شئ واحد ان الى حسه مع نورا محسهوش مع حد قبل كده وان بالتاكيد كان بينهم شئ مميز شئ مش ممكن ينساه وحتى لو نسيه فى فتره مسيرالبرفان يفكروا بالشئ ده وبنورا

هناك ٦٨ تعليقًا:

الأرمـوطــي يقول...

تونا
شكراً ليكى على كلامك الجمبل وانتى زعلتينى بسبب موضوع الدموع ده يا ست الكل سلامت عنيكى من الدموع وانا دلوقتى هصلح الى انا عملته وهضحكك اسمعى دى
مرة واحد صعيدى ركب جماغة داس عيل صغير
معلش تعليقك اتشال عشان انا نقلت البوست ده فى الاول ومسحت القديم........سلام

الأرمـوطــي يقول...

ادم المصرى /لمياء/عمرو وغيرهم من اصدقائى
انا اسف جداً لان تعليقتكم اتشالت من البوست ده عشان انا مسحت القديم ونقلته فى الاول بس والله تعليقتكم محفورة فى زاكرتى لانها غالية عليا جداً

micheal يقول...

عم القرموطي
نتقابل بكره 12 بدل و ربع في محطه محمد نجيب
تحياتي لك

micheal يقول...

قصه تلخص حال أغلب الرجال الشرقييين و تناقضاتهم الداخليه
تحياتي لك

غير معرف يقول...

ايه يا عم الارموطى الكلام ده .. بقى بعد الرومانسيه و الاحاسيس المرهفه تكتب عن نورا و ريحه نورا..بقى بزمتك دى حد يتبكى عليه..ما علينا.. البوست بيعبر فعلا عن التناقض فى حياة الرجل الشرقى.. والى اكيد سببه البعد عن الدين..و ربنا يهدى الجميع
سلام يا عم :)

أحمد يقول...

جميل
جميل جدا جدا جدا
المشكلة الوحيدة في اللون اللى انت بتكتب بيها صعب جدا

لكن مع ذلك انا قرأت التديونة اكثر من مرة وباستمتاع شديد

كلبوزة لكن سمباتيك يقول...

جميلة قوي يا اروطي و اسلوبك مسلسل و سلس
بس غير لون الفونت البمبي لانه فاتح قوي و اضطريت اعمل سليكت بالماوس علشان اخليه ازرق و اعرف اقرؤه
بس بجد يوسف ملوش حق يندم على نورا لانها مكنتش حتبقى زوجة محترمة

برافوا عليك

الأرمـوطــي يقول...

مايكل
شكراً ليك ياحبيبى ودايما كدة منورنى وانا النهاردة كنت سعيد جداً وانا معاك ربنا يديم المعروف

الأرمـوطــي يقول...

شيماء
فى مقولة مشهورة بتقول ان الرائحة تنعش الزكريات وبعدين مسالة الريحه دى مهمة بالنسبه ليا...بس معاكى حق كل دة بسبب البعد عن الدين والله ياشيماء انا جه عليا وقت كنت بستحرم ابص لوحدة فى الشارع مش اعمل معاها علاقة كنت ساعتها متدين جداً لكن مش عارف لية مبقدرش اثبت على الدرجة دى من الايمان وكل مرة ترجع ريما لعادتها القديمة متهيالى لو اتجوزت هبقى كويس

الأرمـوطــي يقول...

احمد
شكرا ليك يابوحميد وهغير الون عشان خاطر عيونك انت تامر

الأرمـوطــي يقول...

سمباتيك
شكراً ليكى جداً على متابعتك ليا وعلى كلامك الى زى العسل وهغير الون عشان خاطر عيونك
منورانى يا سمباتيك

hosnysoliman يقول...

التلقائية اجمل ما فى كلامك وانا لن اعلق على فنيات السرد القصصى ولكنى ارى انك تكلمت عن فكرى ما استطعت ان تعبر عنها بمشاعر خاصة واحس انها مشاعر خاصة وليست نجربة خاصة..كذلك فكرة الرائحه واثرها فى استحضار الذاكرة ده شىء مؤكد..شىء جميل

khaled يقول...

اوفففففففففففف
بجد جاامد مووت يا ارموط
احنا بنعشق لحظات الحب والحب نفسه اكتر من الاشخاص الى بنحبهم
ياريت يوسف يكون لمس ذلك الطيف

الأرمـوطــي يقول...

الفنان حسنى سليمان
اهلاً بيك لاول مرة فى مدونتى المتواضعة وتعليقك دة شرف ليا ووسام حول عنقى اعتز بيه جداً وياريت دايماً اكون عند حسن ظنك

الأرمـوطــي يقول...

خالد
اهلاً بيك ياخالد فى مدونتى وشكراً ليك على كلامك الجميل دة وفعلاً احنا بنعشق لحظات الحب والحب نفسه اكتر من الناس الى بنحبهم
نورتنى يا خالد

عمرو غريب يقول...

الموضوع رائع

الأرمـوطــي يقول...

عمرو
شكراً ليك يا عمور
نورتنى

واحـــد مـــــن الـنـــاس يقول...

جامد والله

انا قريتها كلها

قصة مشوقة وحلوة

safa7_karmooz يقول...

حاسس انى قريت البوست ده قبل كده

فين مش فاكر

~ Bato0ot ~ يقول...

howa fe3ln el ragel el shar2y gowah tanqodat kteeer w law kanet noura b nafs shakhsytaha m3 shwyet khobs w mkntsh bt7ky kol 7aga maknsh fakar fel kalam da w kan et2dmlha 3ala tol!

bas anyway msh el mafrood yndam 3aliha bas dayman fe3ln el rawaye7 btn3sh el zekryat

الأرمـوطــي يقول...

واحد من الناس
شكراً ليك على كلامك الذى العسل ده ويارب دايماً كتباتى تعجبك
منورنى

الأرمـوطــي يقول...

سفاح كرموز
بص بقى يامعلم سفاح اولاً اهلاً بيك فى مدونتى لاول مرة انا سعيد بيك جداً وكنت معجب بكلامك فى لقاء الاوبرا اما موضوع البوست فانا كنت كاتبه من شهر فات بس مكنتش معرف ساعتها قوى فمفيش ناس كتير قرته فقررت احطه تانى فى الاول عشان اشوف راى الناس فيه
منورنى يا باشا

الأرمـوطــي يقول...

بطوط
منور مدونتى والله ياجميل وفعلاً معاكى حق فى الكلام الى انتى قولتيه وياريت دايما تقوليلى رايك فى بوستاتى
سلام

bastokka طهقانة يقول...

في بنات كده؟
تيجي محجبة من بلدها و تخلع الحجاب و تصيع و لما تيجي راجعة تلبسه تاني
فين اهل اللي زي دي

يوسف ترضى واحد يعرف اختك و يستمتع بيها كده و يسيبها

حاجة تطهق

الأرمـوطــي يقول...

طهقانة
فعلاًحاجة تطهق

smraa alnil يقول...

ايه القصة التحفة دي بجد

عارف
هي نورا كانت مختلفة عن اي بنت

قادرة انها تتقمص شخصية كل بنت

البنت القادرة علي اعطاء متعه ولا اجدعها بنت محترفة
البنت اللي بتتقمص دور المؤدبة

المهم انها قدرت تكون كل البنات اللي عرفهم واللي هيعرفهم ودة سبب انه مش قادر ينساها

والرجل الشرقي قبل ما يبص علي غيره ياريت يبص لنفسه
ولتصرافته
ماهياش تحكمات دماغ وخلاص

سهر الليالى يقول...

القصه اكثر من رائعه ...والحقيقه المره ان الرجل الشرقى هو هو فى كل زمن الدنيا كلها تتغير من حواليه وافكاره زى ماهى لازم يجوز قطه مغمضه بس على فكره الكدبه دى بيكدبها على نفسه ويصدقها مافيش حاجه اسمها قطه مغمضه زى ما الشاب بيسعى لمعرفه كل كبيره وصغيره عن الحب والجوازوالحياه والجنس البنت كمان بتعمل ده وده مش عيب الصح انها تعرف والا مايبقاش فيه فرق بينها وبين الحيوانالحكم على الناس من مظهرهم وتصرفاتهم حكم غير عادل مايمكن الواحد يجوز قطه مغمضه ولما تفتح مايملاش عينها وساعتها تغلط وتخونه
اسفه على الاطاله وعارفه ان رايى ممكن مايعجبش ناس كتير بس ده مجرد رأى
تحياتى

الأرمـوطــي يقول...

سمراء النيل
بصى ياسمرة اولاً بشكرك على كلامك الجميل بس انا حسيت فى الاخر انك فهمتينى غلط بالنسبه للكلامك (والرجل الشرقي قبل ما يبص علي غيره ياريت يبص لنفسه
ولتصرافته
ماهياش تحكمات دماغ وخلاص )انا متفق معاكى فى الراى وده نوهت عنة فى القصة اكتر من مرة بس يظهر انها طويلة اوى وانتى مركزتيش كويس انا قلت فى القصة( على الرغم انه بيعمل زيها وهوا كمان بيمتع نفسه ومبيحرمش روحه من حاجه الا ان الشاب الشرقى مهما كان متفتح الا انه هيفضل فى الاخر سى السيد الانانى مهما حاول يغير ده)يعنى انا مش متحامل على البنات ولا حاجة بالعكس انا متعاطف مع الاثنين الولاد والبنات لان التربية للولد الشرقى هيا الى بتخليه كده ومبيبقاش قادر يغير ده حتى لو هوا عارف انه غلطيارب تكون وجهة نظرى وصلتلك.......مع السلامة

غير معرف يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
الأرمـوطــي يقول...

امانى
اولاً برحب بيكى لاول مرة فى مدونتى ونورتينى والله.........اما بالنسبه لرايك فانا متفق معاه تماماً انا فحوى قصتى ان الشاب الشرقى جواه حواجز نفسية كتيرة نتيجة التربية وحاجات تانية مبيقدرش يتخطاها حتى لو كان عارف ان الصح انه يتخطاها وبيدفع تمن ده سعادتة

غير معرف يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
الأرمـوطــي يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
الأرمـوطــي يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
غير معرف يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
الأرمـوطــي يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
غير معرف يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
الأرمـوطــي يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
غير معرف يقول...

اوكى يا احمد
عيزاك تقرا اخر بوست وتعلقلى عليه

قصاقيص يقول...

تصفيق حاد
بجد انا اتشديت مع القصة جدا لدرجة اني نفضت لصاحبتي اللي كنت بكلمها علي الماسنجر
عجبتني تفاصيلها الحقيقية الصغيرة ....صريحة ومباشرة
عجبني أوي الربط الجميل بين العنوان والأحداث
انا شاركت بطل القصة عطر البرفان من كتر اندماجي معاها
تحياتي ليك علي البوست الحساس ده

قصاقيص يقول...

ملحوظة: القصة رصدت بجد صور موجودة .... كتير مننا ليهم قوانينهم الخاصصة وتشريعاتهم المستقلة لفلسفه حياتهم
وكتير مننا برضه بيعانوا من إزدواجية التفكير
تفتكر لو نورا ما كانتش صارحت يوسف يضمن منين انه لو اتجوزها هي اوي غيرها ماتكونش دي الحقيقة اللي متخبيه عنه.... ومجرد ادعاءات بقشعريرة اللمسة الاولي هي اللي بتخدعه؟!!؟؟
يمكن هي جريئة لانها صارحت بس بالنسبالي هي ممكن تكون كدبت علي نفسها لما اعتنقت مبدأها وطبقته لكن اكيد ماكدبتش علي حد تاني
غفران ربنا ليها او غفرانها لنفسها هي ممكن تسعي ليه لكن غفران حد كدبنا عليه شئ مش من حقنا نطلبه ولو طلبناه صعب ننوله

الأرمـوطــي يقول...

شكراً ليكى على كلامك الجميل ده ......بصى يامى فى حاجات لما النسان يخبيها عن التانى متعتبرش كدب لكن ده بيكون لمصلحة الطرفين يعنى مثلاً لما طفل عنده 7 سنين يسال ابوه هوا العيال بيجوا ازاى ولبوه ميقلوش الحقيقه ميبقلش بيكدب لما الاب والام يخبوا علاقتهم الجنسية عن اولادهم مبيبقوش بيكدبوا عليهم لما واحد يسمع واحد من اصحابه بيشتم التانى من وراه وميقلوش ميبقاش بيكدب عليه الجهل ببعض الامور فى حالات كتيرة بيعتبر نعمه فحتى لو البنت ليها ماضى او حتى الولد غلط انهم يصلرحوا بعض بكده لكن لو حصل حاجة خلال علاقتهم ببعض هنا لازم الطرفين يصرحوا بعض الانسان لو شاف معدته من جوا استحاله هياكل تانى الراجل لو شاف جسم الست من جوا استحالة هيعجب بيها حتى ربنا خفى عننا بعض الامور لان العلم بيها نقمة..........طولت عليكى سلام

yasmina يقول...

قصة جميلة
انت ممكن تنشرها في منتدى لو تحب
ممكن تزور مدونتي
http://kalemat48.blogspot.com/

أسوور يقول...

الأرموطى
قرأت القصة وقرأت التعليقات
أنا رايى ان اللى يلاقى بنت يحبها وتحبه مهما تكون لازم يبقى معاها
كتير أعرفهم اختاروا على اسس وقواعد
اختاروا بنت محجبة ومن عيلة وذات حسب ونسب وتعليم عالى وخلافه وبرضه مش سعداء خالص
العلاقة الروحية هامة جدا وبعدين ليه الولد مش بيتقبل من البنت حاجات هو نفسه بيعملها
كانها مخلوق مختلف ومن نوع تانى .. مش بنى آدم برضه
الحجاب فى القاليم على فكرة ليس قائم على دين اصلا بل هو مجرد زى .. زى تقليدى مرتبط بالطرحة والجلابية أصلا
أنا لية أرياف وعارفة دة كويس
البنات هناك بتقعد فى البيت من غير حجاب وما بتتحجبش غير لما تيجى خارجة حتى لو جه زارهم أى حد .. عادى مش بتلبسه برضه خالص
يعنى مجرد زى للخروج برة البيت .. غير اللى بتتحجب هنا على اساس دينى
ممكن جدا واحد يتجوز واحدة بمواصفات أخلاقية معينة لكن بعد كدة يبقى عندها رغبة فى التغيير وتنكد عليه أكتر بكتير من واحدة عاشت حياتها بالطول والعرض وبتختار واحد قلبها حبه عشان تقضى معاه باقى عمرها
عموما أنا مستغربة من البوست دة لنى كنت فاكرة ان الرجالة من النوع دة اختفوا خلاص وان الجيل الجديد متفتح ويفهم أكثر فى قواعد الحياة

الأرمـوطــي يقول...

ياسميناالفلسطينيه
اولاً برحب بيكى لاول مرة فى مدونتى وشكراً ليكى على كلامك الجميل.....بس تسمحيلى اسالك انتى عايشة فى مصر ولا فلسطين
منورانى

الأرمـوطــي يقول...

ياسمين
اولاً ازيك عاملة اية؟
الظاهر القصة دى زعلت منى ناس كتير لكن انا قصدى مت القصة هوا محاولة تصحيح وضع انا شايفة غلط وهوا ان الشاب الشرقى زي منا قلت بالنص فى القصه(مهما كان متفتح الا انه هيفضل جواه سى السيد الانانى)متهيالى يا يسمين انتى نتفقة معايا ان الانسان ساعات بيعمل حاجات عقلة رافضهه لكن مبيقدرش يسيطر على نفسه نتيجة حواجز نفسية اتكونت عنده على مدار سنين وبيكون ساعتها مش عارف يعمل ايه لو كل انسان عمل الى هوا شايفه صح مكنتش تبقى فيه مشكلة فيه حاجات كتيرة تانى بتحلرك الانسان غير عقلة.......اتمنى اسمع رايك فى الكلام ده لانه مهم بالنسبه ليا

الأرمـوطــي يقول...

ياسمينا
ياريت لو تعرفى ازاى انشرها فى منتدى تقولى عشان انا معنديش خلفية عن المنتديات دى
شكراً ليكى

emos يقول...

الولد دة مراهق زى كل الولاد اللى فى الدنيا
شخص عادى جدا
عواطفة جياشة
بس عمرة ما هينسى نورا لأانة مش عايز ينساها لو دخل المنطق شوية مع العاطفى الزايدة اللى عاندة
هيعرف ينسى نورا و يعرف بعدها و يعرف احسن منها

دو غير ان نورا دايرة على حل شعرها
مع احترامى لنورا طبعا و هيبقى فعلا غير موثوق فيها

و البنات اللى مقفول عليهم هو معرفهمش و مش هيعرف يعرفهم غير لما يدخل من الباب و بعد كدة يبقى يحكم عليهم و يشوف هو هيعيش معاهم فى تعاسة ولا لأ

Amyra يقول...

الأرموطي

Deep and amusing
Congratulations!!

الأرمـوطــي يقول...

emos
اهلاً بيكى لاول مرة فى مدونتى ودايماً كدة منورانى

الأرمـوطــي يقول...

nada
thanks i relly do not know what i hav to say to thank you for your good words
keeb it touch...bye

shermen يقول...

القصه إلى حد كبير واقعية لكني هرد على سؤال يوسف سأله لنفسه
السؤال بيقول إنه مش عارف يتجوز بنت مفتحة وفاهمه كل حاجه ولا يتجوز بنت مقفله ؟
ليه الشباب بتنسى موضوع صلاة الإستخارة وليه مش بيتقي الله وليه بينسى ( من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه ) من فقد الله فماذا وجد ومن وجد الله فماذا فقد

الأرمـوطــي يقول...

SHERMEN
نورتى مدونتى وجزاك الله خيراً على تعليقك الجميل

-_- يقول...

الراجل الشرقي هيفضل شرقي

دي عادات و تقاليد لا تنتهى

الأرمـوطــي يقول...

sharm
معاك حق فعلاً بس احنا كدة الى خسرنين فى الاخر
نورتنى

Tamer Nabil Moussa يقول...

قصة جنيلة جداا واكثر من رائعة ياصاحبى

بس ونبى كبر الخط حرام عليك عينى تعبت

تحياتى

الأرمـوطــي يقول...

تامر
اهلاً بيك يا تامر وشكراً على كلامك الجميل وهكبر الخط عشان خاطر عيونك
نورتنى

Unknown يقول...

مساء الخيــــر

سيادتك ليك في مدونتي حاجة
طبعاً عارفها

أيوة
هيّا دي

أنا ممكن أعلق تاني
مش كده ؟

هأقرا بقى براحتي وبعدين أعلق

تحياتي يا فندم

الأرمـوطــي يقول...

مساء النور يا اميرة
انا بقى مستنى تعليقك على القصة
سلام

غير معرف يقول...

اقولك حاجه.. بالقصه دى روح لواحد سينارست ومخرج .. وانا متأكده انك هتكسب دهب.. يوسف اخد القرار الصحيح انه يسيبها لانها ببساطه متستاهلوش وغيرو فكرتكم عن البنت العقده .. خلى يوسف يتخيل لحظه ان كل القصه دى حصلت مع اخته وانه ظبطها مع واحد فى موقف مش ولابد هيعمل ايه وانا راضيه زمته.. هيحس انه هو كمان قفله وهو كمان عاوز اخته تكون قفله.. بس قصه جميله ..واحسن خليها تروح

lolla يقول...

اسم البرفان لو سمحت..هههههههههه

الأرمـوطــي يقول...

لولا
اهلاً بيكى لاول مرة فى مدونتى وياريت تكون عجبتك
منورانى

كراكيب عادل يقول...

اول مرة اجي هنا

قريت القصة كلها وعجبني التلقائية الي بتحكي بيها بالنسبة لنورا بعتبرها ممثلة بكل المعاني

يوسف شاب محبط عندة فراغ عاطفي

في الحالتين نورا ويوسف مش صح

محتاجين حياة صح

السينيور يقول...

سلام عليكم يا ارموطى

الصراحة اسلوبك عجبنى اوي وبتحكى بتلقائية كانك بتحكى حدوتة قبل النوم

اعتقد ان شخصية نورا لا تصلح كزوجة محترمة

واصلا اللي فيه داء زي ده صعب يبطله

مدونتك حلوه اوي يا ارمط وانا ضيفتها عندى

ياريت تشرفنى بالزيارة

تحياتى

ماتت منى يقول...

بصراحة استاذ
انا لما نويت اقرا القصة قلت سطرين ومش هكمل لكن سردك ليها في غاية الروعة

ممتاز ممتاز ممتاز اكتر من ممتاز

ماتت منى يقول...

لو سمحتم يا جماعة محدش يتكلم كلمة مش كويسه على نورا لأن يوسف لسه بيحبها

غير معرف يقول...

انا اول مرة اشوف المدونه وشدتنى بجد قصتك يمكن علشان ترجمت فكرة كانت كتير شغلانى بس مكنتش لاقيه صياغه مناسبه ليها حتى فى خيلالى وقصتك بتعبر عنها

غير معرف يقول...

مش عارفة اقولك ايه والله..بجد روعة قوي..انا كأني بتفرج على كل اللي حصل..اسلوبك بجد فوق الممتاز..المهم..انا مش عارفة حاسة ليه ان الفكار ديه كلها غلط..يعني ..انا عشان بحترم نفسي..يبقى هقرف اللي هتجوزه..واني لازم تكون ليا علاقات مع شباب..عشان يبقى عندي خبرة..مش قاعدة..ومش صحيح..وحرام..ومش هقول غير ان اللي كتبته ده اكيد بيحصل في مجتمعنا..ولازم هيحصل في ظل الظروف اللي احنا فيها..بس المهم ..اني بشكرك بجد على اللي انت كاتبه..لأنه جميل

سلمى....

غير معرف يقول...

مش عارفة اقولك ايه والله..بجد روعة قوي..انا كأني بتفرج على كل اللي حصل..اسلوبك بجد فوق الممتاز..المهم..انا مش عارفة حاسة ليه ان الفكار ديه كلها غلط..يعني ..انا عشان بحترم نفسي..يبقى هقرف اللي هتجوزه..واني لازم تكون ليا علاقات مع شباب..عشان يبقى عندي خبرة..مش قاعدة..ومش صحيح..وحرام..ومش هقول غير ان اللي كتبته ده اكيد بيحصل في مجتمعنا..ولازم هيحصل في ظل الظروف اللي احنا فيها..بس المهم ..اني بشكرك بجد على اللي انت كاتبه..لأنه جميل

سلمى....